الانتقالي الجنوبي في الاساس هو مشروع طمع وطني لاستعادة الدولة والهوية الوطنية واستعادة الحياة المدنية الحديثة وحكم القانون .
وهذا المشروع الكبير هو الباب الكبير والوحيد لتلبية المطالب او المطامع الفردية ..الدولة الضامنة لطموحات الأفراد المشروعة ومطالبهم .
الانتقالي الجنوبي لم ولن يكون مشروعاً للطمع الشخصي ، للفاشلين في الحياة العامة ، او في الحياة العلمية وليس مظلة لتلبية الاحتياجات الفردية غير القانونية للأشخاص المصابين بالقصور العقلي والعملي .
الطفيليات التي علقت بجسد الانتقالي الجنوبي عليها ان تحزم امتعتها للرحيل .
من صفحة الكاتب على اكس