من نحن
هيئة التحرير
إتصل بنا
الرئيسية
اخبار وتقارير
محليات
ملفات
شؤون عسكرية
قالوا عن اليمن
رياضة
منوعات
عربي ودولي
اقتصاد
مقالات
من نحن
هيئة التحرير
إتصل بنا
آخر تحديث :
الجمعة-10 يناير 2025-03:31م
مقالات
مستقبل المعركة ولحظة الكواليس
الثلاثاء - 09 أبريل 2024 - الساعة 04:24 ص
بقلم:
عبدالسلام القيسي
- ارشيف الكاتب
مستقبل المعركة مرهون بمدى وقوفنا خلف القائد طارق،
هذه لحظة حاسمة، ربما لحظة الكواليس أهم من لحظة معركة، فالكاهن يريد سلاماً بإعتراف الولاية،وهذا غير مقبول، ولا يوجد في الخارطة سواه الفندم طارق وعلينا أن نصف خلفه لمنع حدث مثل هذه الكارثة
ثم،شيء آخر، الكهنوت يريد سلاماً دون الفندم طارق، لماذا؟
لأنه يخشى ما بعد السلام، وهو الرجل الوحيد الذي يمكن أن،يسحب البساط،من تحت الكاهن ،سوف يستعيد القبائل وأقل القليل سيقاسم الكاهن الحاضنة الإجتماعية في ذمار وصنعاء وعمران وصعدة، والمحويت، والبيضاء،هذا بعد تحرير تعز وآب ايضاً،لذا يخشاه .
أحدكم سيقول أين ذهبت بسلطان العرادة؟
سأجيب،أنا لا أقلل من سلطان، لكن العمق الإجتماعي لسلطان في مأرب،وهو فيها،وسيستعيد ما بقى، لذا أي حاضنة له خارج مأرب هي حاضنة سياسية فقط،ليست إجتماعية في العمق،لذا الكهنوت يخشى أي سلام بوجود طارق وقوته وإحتمالية عودته بهدى السلام الى صنعاء،فالمجتمع كله سيجد النصير بطارق وطارق سوف يستند بهم،وحاضنته ممتدة على طول اليمن مع كل الأحرار من كل اليمن
يرى الكاهن أن مهما خسر فإنتصاره الإحتفاظ بذمار وما اليها حتى صعدة،إقطاعية خاصة به، وبوجود طارق وبالسلام لا يمكن ذلك ولولا وجود طارق ربما قبل بسلام يكون فيه هو الولاية والولي والحاكم .
يستند طارق على إرث رمزي أقوى من كل إرث،وهو إرث صالح،بجغرافبة كل اليمن، وسيستند على الناس الذين عاشوا أصعب السنوات، ولهذا لا يتجرأ الكاهن على أن يخطو خطوة السلام خاصة أن الشرط هو تجريم الولاية ولذا وقوفنا مع طارق هو مع أنفسنا،أحببته أو كرهته،قف معه .
مقالات
أحمد السلامي
ضد الأسوار
إشراق الصبري
مأساة الأسر اليمنية في ظل الاختفاء القسري
يحيى اليناعي
جزء من الجانب المظلم للقيادي الإصلاحي محمد غيلان
محرم الحاج
أسوأ صفة يحملها مديرك العام
عبدالسلام القيسي
جميعنا لم نستحق الرجل
صلاح السقلدي
عدن..إلى المجلس الانتقالي الجنوبي للمرة الألف