*تنويه للمتابعين، وجزء من الجانب المظلم للقيادي الإصلاحي محمد غيلان*
تفاجأت بأن هناك من دخل حسابي في تويتر وأزال الحظر عن محمد أحمد أحمد غيلان وعمل له متابعة من حسابي.
هذه الاختراقات في الفيسبوك والتويتر لم تتوقف، وبالتالي فأي رسالة من حساباتي هذه قد لا تمثلني ولا تكون بالضرورة صادرة عني.
المنشورات والتغريدات فقط هي التي تمثلني.
المدعو محمد غيلان يحاول جاهدا التصالح معي كي لا أنشر غسيله الوسخ، بعد أن قال للناس بأنني مجنون ومعي مشاكل خاصة ووإلخ.
كنت قد قررت عدم النشر، لكن بعد تصرفه الأخير سأكشف انحرافاته الصادمة وشذوذه قريبا مع المدعو "مب...،م،ص،م" في منزله الإيجار سابقا بشارع خولان.
و.........مع السلالية وفاء أحمد الشامي.
هذه رؤوس أقلام في ملفه الوسخ في مذكرتي التي سأنشرها بالتفصيل لاحقا:
بعض انحرافات محمد غيلان:
يوم الجمعة وجارة المقر السلالية في الجراف.
تحرشه الدائم بطباخ المقر الوسيم.
طلابي الذي كانوا يزوروني للمقر وتصرفاته الشاذة معهم، وخصوصا م.مكرم الذي ينتمي إلى حراز وكيف ربط علاقة معه وقام بزيارته إلى قريته بحراز.
شذوذه مع "م.م.ص.أ.م" وغرفة شارع خولان، يدخل الناس يناموا في غرفة ويأخذه ينام عنده.
يعاني من وسواس وشك زوجي.
كان يقول للأستاذ "ا.ا" يبادله زوجته، لتعرفوا فقط أخلاقهم الحقيقية، والله على ما أقول شهيد ولعنة الله على الكاذبين، حتى لو كان كلامه مزاحا فلا أحد يمزح بهذا الشكل.
مصلح صحن الدش والسلالية وفاء أحمد الشامي.
السلالية وفاء الشامي ومحاولاتها مع أحد النقربين منه.
حتى بنت عايض الحقاري التي جاورته لم تسلم من تلصصه.
الغرباني وشكواه المريرة.
-الصورة لمحمد غيلان